ماء الورد الطبيعي الخالي من الزيوت العطرية مستحضر ملائم ومفيد لجميع أنواع البشرة حتى الحساسة، لأن خصائصه المضادة للأكسدة والالتهابات تساعد على العناية بالبشرة، لذا في الواقع لا توجد أضرار لماء الورد على البشرة الحساسة، بل هو ممتاز جدًا لتخفيف أي احمرار أو حكة يمكن أن تأتي مع جفاف الجلد، ورطوبته المهدئة تساعد على تنعيم حتى أكثر أنواع البشرة جفافًا وتلطيفها، دون أن تسبب مزيدًا من التهيج.
هناك عدة عوامل تساعد في تسريع عملية الشيخوخة وظهور التجاعيد، ومن بينها لتعرض لأشعة الشمس، والمواد الكيميائية التي نستخدمها، بالإضافة إلى النظام الغذائي الذي نتبعه.
عادة ما تستخدم مستحضرات قبض مسام البشرة لتنظيفها، وتجفيف الزيوت، وتشديد المسام، ويمكن أن يساعد ماء الورد للوجه قبل النوم في شد الجلد وقبض المسام، ومع ذلك، فإنه لا يسبب جفاف الجلد مثل المستحضرات القابضة الأخرى التي تحتوي على الكحول.
يقلّل من ظهور التجاعيد: يمكن السيطرة على علامات الشيخوخة من خلال استخدام مكعبات الثلج على الوجه، للتحكّم بعلامات التقدّم في العمر والتجاعيد، ومنع ظهور الخطوط الدقيقة على البشرة.
تدليك الوجه للعناية بالبشرة.. خطوات يومية سهلة لوجه مشرق وصحي
يقلّل من الانتفاخ تحت العين، فمن خصائص ماء الورد أنّه مضادّ اتبع الرابط للالتهابات، ومبرّد للبشرة، إذ يجعل البشرة مُنتعشة، كما أنه يعالج الانتفاخات، خاصة تحت العينين.[٥]
رش ماء الورد حول السرير أو الغرفة يساعد في التخلص من الأحلام السيئة والكوابيس وجلب النوم الهادئ.
يُوضع ماء الورد في قوالب مكعبات الثلج، ويترك ليتجمّد طوال اليوم.
قومي بمزج عصارة ثمرة واحدة من الخيار م ملعقة كبيرة من العسل.
علاج الأكزيما والصدفية: يتميّز ماء الورد بخصائص التبريد، وخصائصه المضاده للالتهابات، فيهدّئ التهيج الذي تسببه حالات الالتهابات الجلدية.
يُساعد زيت الورد على تفتيح البشرة وتبييض الوجه عند استخدامه بشكلٍ منتظم، حيث يُعالج البقع الباهتة، ويُحسّن من صحة الجلد، كما يُساهم في قبض المسام الواسعة، مما يجعل البشرة تبدو أفتح وأكثر إشراقًا.[١]
ماء الورد هو مستخلص نباتي طبيعي يستخدم منذ قرون في مختلف الثقافات للعناية بالبشرة.
يساعد على ترطيب الجسم وتعويض الفاقد من السوائل في الجلد الجاف.
هناك العديد من العناصر الطبيعية التي يمكنك استغلالها منزلياً في تحضير ماسكات للبشرة المختلطة تعمل على ترطيب وتنظيف البشرة بعمق وأمان، أشهرها: